القلم الثائر والصوت البارز وثورة العطاء والجهاد

#✍راية_الإسلام   —————————-

 

أكتب بقلمي البسيط والمتواضع .. الذي لا زال في بداية صعوده،
كم من الأقلام حركت.. وكم من الكلمات نطقت،
في قضية حق .. لمواجهة باطل لاحدود لإمكانيته وترسانته الإعلامية،
لكن صوت الحق هو المنتصر دوماً وأن قلت إمكانيته،

في اليمن المحاصر .. الذي أطبق عليه حصار لا مثيل له.. وشن عليه عدوان من تحالفات خارجية عربية وغربية..
في حين كانت وسائل إعلام العدو تروج بالباطل والزيف وتشيع للعالم أنها تقدم المساعدات لليمنين.. واليمن في الواقع يعاني معاناة الحصار وإغلاق لمطاره،
هنا تحركت الأقلام الحره .. وبالأحرا تحرك قلماً حر.. وصوتاً ثائر .. ليكون صوتاً صادعاً بالحق أمام الباطل.. وتحمل على كاهله صوت أبناء شعبه ومعاناتهم.
نتلكم هنا عن رجل الإعلام الثائر وفارسهُ الأول في النّضال والحرية ،
عن رجل سخر كلماته لتكون رصاصاً ضد الأعداء تخترق ترسانتهم الإعلامية الهائله ،
عن رجل بكلمته الحق وتحمله لصوت المظلومين الأحرار وضع لنفسه مكانتاً عظيمة في قلوب أبناء بلده،
وقبل هذا فهو حضي برضوان ربه الذي لا يقبل بالسكوت والتخاذل ،
نكتب عنه وأقلامنا خجله منه لا نوافيه حقه.. فهو يقدم الكثير والكثير للكتاب والكاتبات ويشجع ويحفز ويدعمهم كثيراً فبتشجيعه هذا لهم فهو يجعل من الأقلام البسيطة أقلاماً عظيمة ومتقدمه،
فهو بتواضعه يدعم الكبير والصغير لتحرك
وأنا كقلماً بسيط مبتدئ أتقدم له بخالص الشكر والتحايا لما قدمه لنا من تشجيع وتحفيز ونشر، ومثلي مثل جميعاً من نكتب عنه هو بصدق وشهادةً نقدم أمام الله لخلقه عن ما يقدمه هذا الرجل العظيم وعن دوره البارز القوي في كل وسائل الإعلام كافة بكل مجالاتها وتواصلها.

نتقدم بأجل التحية.. وخالص الشكر والأمنتان..
لهامة اليمن العملاقة وصوته القوي في الإعلام
إلى سيادة مستشار رئاسة الوزراء العميد “حميد عبدالقادر عنتر ” رئيس الحملة الدولية لفك الحصار عن مطار صنعاء الدولي
سألين من المولى عز وجل أن يجزيه عنا وعن كل أبناء الشعب والبلد خير الجزاء.

ونضيف إيضاً هو ليس صوتاً لليمن فحسب بل لكل المظلومين في العالم وصوتاً من أصوات الحق البارزة في محور المقاومة ونصرة القضية الأولى والمركزية القضية الفلسطينية،

وهو ثورة للعطاء والجهاد..
ومنار النضال والكفاح ، ودستوراً للحق والقضية،
أعانه الله في حمله هذا ووفقه ونصره،
ودعوتنا لقيادتنا وحكومتنا إلى الأهتمام والتكريم لهذه الشخصيات العظيمة الوفية النادره في زماننا هذا فقل ما نجد من هؤلاء الصادقين في وسائل الإعلام فهم يعتبرون كنزاً عظيماً لليمن شعباً ودوله ويجب الحفاظ عليهم، وكأقل واجباً لهم تكريماً لجهودهم العظيمة بالوسام الأعلى كونهم أصوات الإعلام الوطني الثائر الحر.

#✍راية_الإسلام
# ملتقى_الكاتبات_والثائرات

الكاتبة من اليمن

قد يعجبك ايضا