وعادت خيبر الى الواجهة واقتلاع الباب يكرره الزمن على يد قايد اليمن
طوفان الجنيد ….
الحمدلله الذي، صدقنا وعده وامدنا بتأيده نحمده ونشكره ونستغفره ونتوب اليه والصلاة والسلام على سيدنا محمد النبي الامي وعلى اله الاطهار وسلم تسليمآ كثيرآ ياكريم وبعد هاهو الزمن يعيد نفسه والاحداث تتكرر فيه وان اختلفت بعض السيناريوهات المرافقةوتطوراتها المادية والنفسية والتكنولوجية لكن يبقى التماثل والتشابه واضح للعيان ولو عدنا بذاكرتنا الى تاريخ انشاء الدولة الاسلامية وتاسيسها على يدالقايد المؤسس رسولنا الاكرم صلوات الله عليه واله وكيف تم تاسيس هذه الدولة وماهي الاحداث التى وقعت في هذه المرحلة الفارقة في تاريخ الامة الاسلاميةبل والبشرية جمعا
فلونظرنا الى موقعة فتح خيبر عندما اراد رسول الله ان يطهر المدينة المحمدية من رجس اليهود بعدان رفصوا الدخول في الدين الاسلامي الحنيف واشتدعداهم ومكرهم ونقضهم العهود وتربصهم بالمسلمين واكثروا من الفساد والاجرام قررالرسول الاكرم والمؤمنون معه الخلاص من هذا السرطان الخبيث اشرمخلوقات الله على الاطلاق فقدم الى خيبر بمن معه والقي الحجة عليهم اما السلام والاسلام واما الحرب والمواجهة فاختاروا المواجهة مستندين على قوتهم واعدادهم وعدتهم وحصونهم المنيعة العصية على الاقتحام
فقال رسول الله صلوات الله عليه واله بالهجوم عليهم وكسرشوكتهم لكن حصونهم كانت منيعة وهم يحتمون بداخلها مماجعلهم بعيد المنال على السرايا التي تتقدم عليهم بقيادة البعض من الصحابة وقدكان يومها الكرار على ارمد العينيين فبصق رسول الله في عينه وتعافي وجمع المؤمنون وقام فيهم قايلأ لاعطين الراية غدرجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسول كرار غير فرار يفتح الله على يده فكان كل واحد من الصحابه يامل ان يكون ذالك الرجل لكنهم يعرفون قداراتهم وانهم عاجزين عن ذالك وقد جربوا ولم يفلحزا فكانوا يصغرون امام النبي صلوات الله عليه واله حتى لايشيرالي احدهم
تسلم الراية الى حيدرالكرار على ابن ابى طالب سلام الله عليه
فتقدم مولانا على عليه السلام ونازل مرحب اشجع المقاتلين اليهود وقايدهم وصرعة ثم قدم على باب الحصن الذي كان لايفتحه زلايزحزحه الاالعشرات من الرجال محمل عليه الكرار فاقتلعة بيده الواحدة وفتح الحصن وارتفع التكبير، والتهليل واستلم من تبقي من اليهود وكاتبوا وقبلوا بالجزية
الظربة الحيدرية اليمانية على مطاراللد الصهيوني
يالها من ظربة حيدرية مشابه لتلك الظربة الحيدرية الايمانية والتى وقف العالم امامها مبهورآ مذهولا من دقتها وعظمتها وتكتيتها المحكم وكيف ان الصاروخ اليمني قطع كل هذه المسافات وتجاوز الخطوط الدفاعية العديدة ثاد وحيتس وداود غيرها من الانظمة الدفاعية الامريكية والصهيونية المتطورة وظرب قلب المطار واحدث كل هذه الحفرة وهذا الانفجار اصاب العدو في جبينه وكسرڜوكته واسقط هيبة فخرصناعة جليفه الاجرامي وراس الشرامريكا هذه الظربة اليمانية سيبقى صوتها مدويأ في بلدان عديدة وازمنة مديدة وستفتح مرحلة جديدة من الصراع والمزاجه مع العدو الطاغي والسفاح المجرم وماتقدمه هذه الظربةمن مواقف وصفعات مؤلمة بيد رجال الله اليمنيون وقائدهم المغوار سبط النبي المختار ووصيه الكرار سلام الله عليه
وممازاد الالم والوجع ويعمق جرح العدو الصهيوني هو مانلى الصفعة من قرار حظر الملاحة الجوية على الكيان وتحذير شركات الطيران الملاحية من التوجه الى اسرائيل بعد ان كان قد فرض حضرآ ملاحي في البحرالاحمر، والعربي وخليج عدن منذوا عام ونيف مماتسبب للعدوا خساير اقتصادية فادحة وتم اغلاق ميناؤه التجاري المسمى ايلات نهائيآ بقوة الله وعزيمة وايمان القيادة الحكيمة اليمنية الايمانية وقواتها المسلحة
وفي الاخير نقول للعدوا الصهيوني والامريكي لن تنالوا منا مهما اجرمتم وكثفتم غاراتكم واستهدفتم المدنيين وحاصرتم ودمرتم المنڜأت الخدمية فلن تثنونا ولن تخضعونا عن موقفنا الايماني نحواهلنا في غزة ونجوا قضيتنا المركزية الاولى وكل قضاياامتنا العربية ولن تفلحوا اذآ ابدا
#اليمن _لن _يتخلى عن القدس#
*معركة *الفتح *الموعود* والجهاد**المقدس*