يوم الانصار الذي اعاد كتابة التاريخ الاسلامي باختصار

طوفان الجنيد  ….

 

يوم من ايام الله لايضاهى وتاريخ عز لايتناهى
الثاني عشرمن ربيع الاول 1447هواليوم الاستثنائي المحمدي المشهود للعالم والنموذج الفريد ليمن الايمان الحكمة
اليوم الذي اختزل التاريخ الاسلامي واعاد كتابته من جديد
هذااليوم الذي صنعنت اشعته بايديي الانصارولم تصنعهاشمس الكون
انه اليوم الذي عدناوالمصطفى صلوات الله عليه واله بين اظهرنا
وهواليوم المجسدلكل معاني القيم الانسانية والهوية الايمانية للانصارواحفاد الانصار ومعن ياايها الذين امنوا كونوا انصارالله
هذااليوم البهيج لاولوا الباس الشديد هوالمؤكد والمصدق لقوله صلوات الله عليه لوسلك الناس كلهم واديآ وسلك الانصارواديآ لسلكت وادي الانصار
وهو اليوم المحقق لدعوته صلوات الله عليه واله اللهم ارحم الانصاروابناء الانصاروابناء ابناءالانصار
وهوالمعني الحقيقي لعبارة دعوها فانهامأمورة
والمؤكد والمبين لمن هم خيرالبرية ومن هم شرالبرية
وهو يوم الفرقان بين حزب الله وحزب الشيطان
واهل الوفاء واهل الخذلان
ومن اصحاب بيعة الرضوان وسندالطوفان وكمال الايمان
ومسيرة القران
اخيرآ
هَلۡ جَزَآءُ ٱلۡإِحۡسَٰنِ إِلَّا ٱلۡإِحۡسَٰنُ  فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

الكاتب من اليمن

قد يعجبك ايضا