هذه مشاهد حية في الإبادة الجماعية والتطهير العرقي لشعبنا الفلسطيني المرابط على أرضه

المحامي الدولي فيصل الخزاعي الفريحات  ….

 

حبل على عنقه ومعصوب العينين ؛ ومربوط إلى الخلف ؛ هكذا يسلمنا النازي اليهودي المجرم المطلوب للعدالة الدولية النتن ياهو عدو الله وعدو الإنسانية جثث أسرانا ؛ هذه ثقافته ؛ وهذه عقيدته ؛ وهذه نفسيته ؛ وهذا دينه ؛ وهذه طريقته ؛ وهذا إجراميه ؛ إجرام ينتمي للعصور الغابرة ؛ أستغفر الله العظيم واتوب اليه …!!؛ إجرام لا ينتمي لأي أمة من أمم البشر ؛ ولا للإنسانية ؛ صدق سيدي ومولاي أبا الحسين المفدى عندما قال لا أثق به ويقصد المجرم النتن ياهو ؛ هذا جنس بشري حقير قذر ؛ لم تعرف البشرية مثلهم ؛ هؤلاء بشر غير أسوياء قسماً بالله …
كان الله في عون شعبنا الفلسطيني المرابط على أرضه ؛ يواجه أحقر وألعن جنس بشري في التاريخ ؛ لقد كان هتلر رحيماً بهم ؛ والسابع من أكتوبر قليل في حقهم ؛ والجولة القادمة يجب أن تكون فناءاً لهم من الوجود … ! .

هذه مشاهد تكفي لحرق هذا العالم الظالم عن بكرة أبيه … !؛ لم أستطع نشر الصوره على مقالي لفضاعتها …

فتوزيع الظلم على العالم بالتساوي عدل … !! .

ولا غـــــــــــالب إلا اللــــــــــه …

المحامي الدولي فيصل الخزاعي الفريحات

الكاتب من الأردن

قد يعجبك ايضا