صور الإستنساخ في الفساد

وجهة نظر ….

 

عندما تطلع على توغل الشركات العالمية والكبرى في تماثل العديد من صور الفساد والتي اودت في اقتصاديات الدول والمؤسسات والتي تنهج وسيلة متكرره في مشاهدات متعددة نسمع بها في كافة المعمورة في وسيله متكرره في امتلاك واستحداث تلك الاسماء التجارية والماركات. التجارية لغايات كسب ثقة السوق والمؤسسات الفاعله استهلاكيا .
والتي تحصل مقابلها على احتكار السوق والعطاءات الكبرى وبعد ان تجني الارباح ثم الارباح تبداء في سناريو التصفيه و بيع تلك الاسماء والماركات واستخدام التريث و المماطلة في الالتزامات وهي
غير معنية في اتمام العطاءات وما يترتب عليها من مسؤوليات ماليه او كفالات في مهب الريح او اي ضمانات مالية .

فتلك الصورة المتكرره والتي اودت في الناثير على اقتصاديات الدول والسوق .

فسباق الاستنساخ في الفساد اصبح نموذجا عالميا يتكرر و يتخذ صورا متعدده لغاية واحدة في وسيلة ونهح مكرر جني الارباح الهأىلة ثم التصفية والهروب و على حساب مؤسسات وافراد واقتصاديات السوق ورغم البينه والبيانات والمشاهدات ما زال هذا النموذج نهج بعض الشركات في تصفية اعمالها .

وما يقرب المشاهدات تلك الاسماء التجارية الرنانه والتي تنتج وتسوق ماركات تحتكر قطاع تجاري ثم تبداء مسيرة في تعزيز وجودها التجاري والحصول على الارباح الكبرى وتعليق التزاماتها ثم التصفية والاقلاع .

فعندما يصبح الفساد والهيمنة واحتكار السوق نموذجا اقتصاديا تحت شعار الاستثمار فان النتائج تكون فادحة على اقتصاد الدول والمؤسسات الفاعله استهلاكيا وهذه الصور تحتاج الى المراجعه الدقيقه و الضوابط الاقتصادية والتمكين الائتماني لتلك الممارسات .

قد يعجبك ايضا