اسمعهايافرط الصوت يااسرائيل الموت الموت)(مستمرون وسوف نرد في يافاومطار اللد)
طوفان الجنيد ….
هذه الهتافات الذي صدحت بها حناجرالملاين من الاحرارفي يمن الايمان والحكمة والعزة والكرامة والوفاء،والشهامة في اكثرمن الف ساحة وميدان في مسيرة (ثابتون مع غزة ضدجرايم القتل والتجويع الصهيونية) في موقف ايماني صادق وعظيم وصورة مشرقة ومشرفة رسمت في ظلالها واحتوت في طياتها ابلغ الرسايل البالستية والفرط صوتية للكيان الغاصب وكل العالم الانساني احراره والعبيد معآ رسالة تاكيدية بعزايم وارادة اولي القوى والباس الشديد حماة الدين والعروبة والاسلام وانصار، القضبةالمركزية العادلة الفلسطينية وكل القضايا المحورة والاساسية العربية والاسلامية وكل المستظعفين والمظلومون
هذه الرسالة وغيرها من الرسايل كانت بلسان حال ابطال قواتنا المسلحة الباسلة وقيادتتا القرانية والسياسية حماهم الله وادام عزهم وحمى بهم للاسلام والمسلمين وهذا مااكدته الاستهداف المتكررللعدوالمجرم الصهيوني في اهم منشأة اقتصادية له ففي اقل من 48ساغة تم طلاق خمسة صواريخ ومسيرة وهذا ليس بالامرالسهل والعفوية بل دليل واضح على الارادة الايمانية اليمانية الصادقة والصلبة وعلى مدى الاعداد والجهوزية لهذه المعركة الحاسمة والصارمة مع هذا العدوالمجرم والسفاح المتغطرس والتى لم تحدث منذوا سبعة وسبعين عامأمن النكبة في 48 ياربي لك الحمد وتبآ للمنافقين والمثبطين والخونه الذين يتسائلون عن نتايج هذه الظربات التى اوجعت العدوواصابته في مقتل وفرضت حضرأ جويآعلى كل الشركات الملاحية الى مطاره وتكبيده افدح الخساير، التى يعترف بها عظمة لسانه ويؤكدها جميع الخبراء الاقتصادين والمحللين العسكرين والسباسين والمتزامنه مع الحضر الملاحي للسفن واغلاق ميناء ايلات ومااداك ماايلات الذي، سقطت امامه اعظم قوة عسكرية عالميةامريكية كبرى وفشلت في كسره ولكن امراض القلوب والمنافقون لايعلمون
والقادم اعظم وملئي بالمفاجئات التى تسرالصديق وتخزي الاعداء، فانتظروا انا منظرون