طالما كان هذا البلد السند بالفعل لا بالقول ، ( رغم التحديات ) ، لأشقاء مروا من مضاربه ليحتضنهم بعباءة عروبته الهاشمية مهللا بهم بجملة الجود من الموجود حتى وإن كان الموجود كل ما يملك ، فإكرام الضيف خلق متأصل بعروقه التي يجري بها دماء الكرامة وباب الواد واللطرون والقدس بحي مشيرم والشيخ جراح ، نعم إنه خلق لم ينتظر من أحد أن يشكره عليه ، فإنه يعمل بصمت حين يقدم دائما .
Prev Post