الصحف الإسرائيلية – الأحد 5-11-2017

إسرائيل هيوم:

  • عن قرية الخضر السورية، “إسرائيل” بين المطرقة والسندان، الوحدة بين الإسرائيليين والدروز قطعية، ولكن قرية الخضر معادية وداعمة لنظام الأسد.
  • في الذكرى 22 لاغتيال “رابين”، رئيس حزب العمل يصرح بأن “رابين” اغتيل لاختياره طريق السلام.
  • عائلات القتلى في عمليات المقاومة سيعلنون مساء اليوم إضراباً عن الطعام أمام منزل “نتنياهو” مطالبين بوسائل حماية للمستوطنين في الضفة الغربية.
  • “نتنياهو”، استقالة سعد الحريري منبه للعامل أجمع حول الخطر والعدوان الإيراني.

صحيفة معاريف:

  • على الرغم من أن أغلبيتهم مؤيدة للأسد، “إسرائيل” اختارت الدفاع عن الدروز في سوريا.
  • اعتقال عشرات الشخصيات الرفيعة في السعودية بتهمة الفساد.
  • وزير الحرب والمالية في حكومة “نتنياهو”، لن نكون شركاء في حكومة مع رئيس حزب العمل   “آفي جباي”..
  • شخصية إيرانية رفيعة، استقالة سعد الحريري بأوامر من الرئيس الأمريكي.

صحيفة يديعوت أحرنوت:

  • استقالة رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري أدخلت الشرق الأوسط بحالة من الدوران.
  • في الذكرى 22 لاغتيال “رابين”، دعوات للبحث عن نقاط الاتفاق لا الخلاف.
  • السعودية تدعي إسقاط صاروخ بالستي أطلق على أراضيها من اليمن.

موقع واللا:

  • استقالة رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري ستخدم المصلحة الإسرائيلية، حيث ستمكن دولة الاحتلال الإسرائيلي من العمل ضد “الدولة اللعبة” بيد حزب الله.
  • عشرات آلاف الإسرائيليين في إحياء ذكرى اغتيال “رابين” شعار “نعم للجدال ولا للتحريض”.
  • استقالة رئيس الوزراء اللبناني خطوة طبيعية لتشديد الخناق الإيراني على لبنان.
  • “نتنياهو” رفض التصويت على مشروع قانون لإلغاء خطة الانفصال عن الضفة الغربية وقطاع غزة من العام 2005.
  • كاشف الأنفاق التكنولوجيا الجديدة التي ستقضي على خطورة الأنفاق، وفي جيش الاحتلال يستعدون لتهديد جديد من الجو، وخلال عامين لن يكون أنفاق على طول حدود غزة.

صحيفة هآرتس:

  • استقالة رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري تهدد سيطرة إيران وحزب الله في لبنان.
  • في الذكرى 22 لاغتيال “رابين”، بدلاً من شعارات السلام، كانت شعارات الدعوة للوحدة.
  • “كحلون” و”ليبرمان” ، لن نجلس في حكومة واحدة مع رئيس حزب العمل الإسرائيلي “آفي جباي”.
  • دعوات في الولايات المتحدة الأمريكية لتفكيك الاحتكارات الرقمية مثل فيسبوك كونها تشكل خطر على الديموقراطية.

قد يعجبك ايضا