وفاء وعرفانا بجهود سيادة العميد”حميد عبدالقادر عنتر” أقول
#بقلم🖋️الكاتب📃صلاح الجوحمي ….
وفاء وعرفانا بجهود سيادة العميد”حميد عبدالقادر عنتر” أقول:
#لنا الفخر والشرف بأن تكون هذه الشخصية العظيمة والغنية عن التعريف من تربة وطننا اليمن العزيز.
حيث يحق لنا أن نعتز بهذه الهامة الإعلامية الرائدة ليس على مستوى اليمن أو الوطن العربي وإنما على مستوى العالم.
* كيف لا والعميد “حميد عبدالقادر عنتر” مصدر الإلهام والإبداع والفكر التحرري الصادق لكل أحرار العالم.
* كيف لا والعميد “حميد عبدالقادر عنتر” هذا الإسم اللامع الذي استطاع بقلمه الحر وفكره الملهم والمستوحى من خالق الإنسان أن يحيي أمة كادت أن تموت فيها كل مفاهيم الإنسانية.
* كيف لا والعميد “حميد عبدالقادر عنتر” من استطاع بوطنيته الخالصة أن يعرف بمظلومية شعبه لتصبح علنية على مستوى العالم كما هو الحال هذه الأيام، بقدر ما كان وما يزال له من ثقل وتأثير على التعريف بمظلومية الشعوب المضطهدة وعلى رأسها “فلسطين”.
* كيف لا والعميد “حميد عبدالقادر عنتر” من عمل على توحيد الجبهة الإعلامية على مستوى دول المحور ليكون لها هذا الثقل والتأثير الذي أصبحت عليه اليوم.
* كيف لا والعميد “حميد عبدالقادر عنتر” من استطاع بإرادته الخارقه وعزيمته الصلبة أن يتغلب على الحملات المضللة والكاذبة التي تنتجها ماكنات الإعلام بأعدادها الضخمة التي تفوق المئات والتي يتبناها أرباب الشر من العرب والعجم ومختلف الألسن الناطقة بالزيف والخداع وقلب الحقائق وطمسها وتزييفها.
* كيف لا والعميد “حميد عبدالقادر عنتر” من استطاع بقدراته الخارقة وجهوده الجبارة أن يفحم بمقالاته وكتاباته وخواطره ومنشوراته بمختلف أنواعها عمالقة من كتاب وأساتذة جامعات عالمية من مختلف التيارات المضادة، ونتيجة لذلك فقد لاحظنا مؤخرا العديد من النخب العربية المنصفة ممن تأثرت وعادت الى جادة الصواب.
#أخيرا… نسأل الله أن يحفظ سيادة العميد “حميد عبدالقادر عنتر” تاجا على رؤوسنا وملهما نقتبس منه كل معاني الصدق والتحرر في حياتنا الإعلامية والفكرية والسياسية.
—————————————–
بتاريخ/11/ديسمبر/2025م
الكاتب من اليمن