كلما اشتدت ذائقة الناس
سامي زريقة….
اطلّ سيد المقاومة يُهدّئ ويطمئن ، يشرح ويُسهِب حتى يُسقَطُ في أيدي الأعداء أربع رياح الأرض .. وكل الجهات فلسطين ..
المقاومة في ذكرى قادتها الشهداء ، تعيد التأكيد على الثوابت ، تكشف مزاعم العدو والمتصهينين ودور الإدارة الأميركية وجماعات الأنجي اوز ، هؤلاء شلل بلع فلوس المُشَغِّل وبلع فلوس البلد والناس ، وكل افلام هوليوود المحترفة للتفنيص والتعهير والكذب والتدليس وشراء الذمم .. وبأن العدو الصهيوني حمل ناعم وبنفس الوقت ذكي ورامبو وسوبرمان وغيرها من افلام الكرتون التي تخدع من يربد أن يُخدَع .. ومن يريد أن يكون عميلاً حقداً ونذالة ، ومن تدفعه نذالته للعمالة لأجل دريهمات يهوذا .. ويتناسون كم قتلوا ودمروا وفجروا وكفروا ..
العدو في زمن انهيار منظومات الخليح المركّب الهجين .. لهو دليل على انكشاف هؤلاء ، كونهم ومنذ تاسيس ممالك الرمال والزجاج .. هم في خانة الانكلوصهيوني ، هم وقعوا على إعطاء بلاد فلسطين للصهاينة وتهجير أبناء الأرض ، وإلا ما هي كلمة السرّ العجيبة حتى وقد انتقلوا وسقطوا 180 د . انبساطاً وانبطاحا ، ولكن ، مهلا ، هل سينجون من لعنة التاريخ والشعوب وبخاصة أن القرن الصهيوني – قرن الشيطان إلى انحدار ..
وإن تُعقد المقارنة ، بسيطة الحسبة .. الصواريخ الدقيقة ، المسيّرات ، التقنيات والمهارات وما خفي كان أعظم ، حتى سقوط الكيان الغاصب .. وقد قالها سيّد المقاومة .. ننصحكم بالرحيل وثمن التذاكر علينا ، وقد عرّاهم وبآراء قادتهم وعلمائهم عن مأزقهم الوجودي ومنذ العام 1985 .. وليست بمزحة أو نزهة أو رمي جٌزاف الكلام ، هو كلام الفصل والنصر والنصر والنصر ..
المقاوم سامي زريقة قولوا الله